الرياضة المكثفةالافراط في التمارين الرياضية قد يسبب اختلالاً في الهرمونات المسؤولة عن الدورة الشهرية.
الوزن الزائدزيادة الوزن تؤثر في انتاج الهرمونات كالأنسولين، فيؤثر على انتظام الدورة الشهرية.
خسارة الوزن الشديدةتساعد السعرات الحرارية على انتاج الهرمونات المرتبطة بالدورة الشهرية، وبالتالي نقصان هذه السعرات بشكل كبير يؤدي الى اضطراب انتظامها.
التوترلأن الدماغ مسؤول عن تحفيز انتاج هرمونات الدورة الشهرية، فإن التوتر قد يسبب خللاً في انتاجها.
أدويةيمكن لبعض الأدوية أن تسبب خللاً هرمونياً يؤدي لاضطراب بالدورة الشهرية، كأدوية الاكتئاب والعلاجات الهرمونية وأدوية الغدة الدرقية والصرع، والأسبرين والأيبوبروفين.