الولايات المتحدة: بلا رحمة• للشركات -في أغلب الحالات- الحق في طرد الموظف في أي وقت، ولأي سبب، وبشكل فوري.
• حقوق الموظفين تحكمها العقود، وغالباً ما تميل لمصلحة أرباب العمل.
• يمكن اللجوء للتقاضي في حالات التمييز أو الفصل الانتقامي أو إذا كان الموظف محمياً بموجب عقد.
اليابان: غرفة الملل!• تشيع في اليابان ثقافة “وظيفة مدى الحياة”، ويعد إنهاء عمل موظف مسألة معقدة قانونياً.
• تلجأ الشركات عند رغبتها في استبعاد الموظف للتحايل عبر وضعه بغرفة تسمى “غرفة النفي”.
• يُكلّف الموظف داخل الغرفة بمهام مملة بلا قيمة، وذلك لدفعه على الاستقالة طواعية.
السويد: تجربة رائعة!• يُستقطع من رواتب الموظفين السويديين نحو 0.3% سنوياً تُوجه لما يسمى بمجلس الأمان الوظيفي (TRR).
• يقدم المجلس الدعم المادي للمستبعدين، مع إعادة تطوير مهاراتهم، وتقديم العروض الوظيفية.
• %90 من العمال المستبعدين في السويد يعودون للانضمام لسوق العمل خلال عام.
البرازيل: تكلفة باهظة• يلتزم صاحب العمل في البرازيل بدفع: راتب شهر واحد + جميع الاستحقاقات + غرامة حسب مدة الخدمة.
• يمكن تجنّب دفع الغرامات للموظف إذا قدمت أسباب مقبولة تبرر فصله.
• عادة ما يلجأ الموظفون الى رفع دعاوى قضائية انتقامية، وغالباً ما يُحكم لصالحهم.
• يفضّل أصحاب العمل دفع الغرامة بدلاً من الفصل المسبّب، وذلك تجنباً للتقاضي.
الصين: دعم كبير• تدعم قوانين الصين حقوق العمال، ويمكن للمحاكم في حال الفصل غير القانوني إعادة الموظف لعمله.
• صلة العمال ببعضهم وبأصحاب العمل وثيقة، وتتضرر سمعة الشركات في حال استبعاد الموظف بشكل مجحف.
• يجب الالتزام بمدة عقود العمل حتى آخر شهر، وإلا سيدفع صاحب العمل ضعف الراتب حتى ينتهي العقد.
المملكة المتحدة: إجازة لرعاية حديقتك!• يكون مقدار فترة إخطار الموظف المستبعد نحو أسبوع واحد عن كل عام قضاه بالشركة.
• يمكن خلال فترة الإخطار منح الموظف إجازة مدفوعة الأجر تُعرف بـ”إجازة البستنة” (Gardening Leave).
• تهدف الإجازة لمنع الموظف من الاطلاع على معلومات الشركة ونقلها للمنافسين في حال عمل معهم.
ألمانيا: سياسات متوازنة• يمكن للموظف المستبعد الاستمرار لأسابيع في عمله لإنهاء بعض الأعمال، أو حتى للبحث عن وظيفة أخرى.
• مدة الإخطار قبل الاستبعاد تكون ما بين 4 أسابيع وحتى 7 أشهر، حسب مدة عمل الموظف.
• إذا كانت الشركة بها أكثر من 10 موظفين فيجب تقديم مبرر لفصل الموظف.
• تبلغ تعويضات استبعاد الموظف تقريباً نصف شهر عن كل عام قضاه في العمل.