بروفايل: ميلتون فريدمان
مقتطفات - تم النشر بتاريخ 01-04-2021

0

تعريف• ولد في 31 يوليو عام 1912 في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة.

• نشأ في أسرة من اليهود المتدينين لوالدين يعملان في تجارة الأقمشة.

• عالم اقتصاد أمريكي، ومن أكثر الاقتصاديين تأثيراً في القرن العشرين.

أبرز المحطات1940 – عُيّن أستاذا مساعداً لتدريس الاقتصاد بجامعة كولومبيا بالولايات المتحدة.

1946 – حصل على درجة الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة كولومبيا.

1962 – نشر كتابه “الرأسمالية والحرية” الذي لفت أنظار العالم نحوه وجلب له الشهرة من خارج الأوساط الأكاديمية.

1977 – أعلن تقاعده عن العمل الأكاديمي، حيث عُيّن خبيراً في البنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.

أهم الإنجازات• كتب العديد من المؤلفات في علم الاقتصاد، وكان له عمود أسبوعي في جريدة “وول ستريت” لأكثر من عشرة أعوام.

• نال جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية عام 1976.

• عمل مستشاراً اقتصادياً للمرشح الرئاسي الجمهوري “باري جولدواتر” عام 1964.

• عُيّن في المجلس الاستشاري للسياسة الاقتصادية في حكومة رونالد ريغان، وتقلّد وسام الحرية الرئاسي عام 1988.

فلسفته الاقتصادية• يعد “فريدمان” المؤيد الرئيسي للمدرسة النقدية في الاقتصاد، حيث يكون الإصدار النقدي هو المحدد للقيمة الرمزية للمردود.

• أكّد أن هناك علاقة وثيقة بين التضخم الاقتصادي والعرض النقدي، ودعا الى تجنب التضخم بتنظيم معدل نمو القاعدة النقدية.

• عارض التدخل الحكومي في توجيه الاقتصاد، واعتبر أن سياسات الحكومة الاقتصادية يجب أن تكون مقيدة بشدة.

• أيّد تعويم سعر الصرف، حيث رأي أن سعر الصرف القابل للتكيّف سيسمح للبلدان بتفادي أزمات ميزان المدفوعات.

مواقفه السياسية• عارض الغزو الأمريكي للعراق، وقال إن مكانة الولايات المتحدة في العالم قد تقلصت بسبب حرب العراق.

• دعم السياسات التحررية، حيث دعا الى تقنين المخدرات والدعارة.

• لم يؤيد زواج المثليين، لكنه صرّح بأنه لا يجب أن يكون هناك أي نوع من التمييز ضد المثليين جنسياً.

• رأى أن الهجرة الى أمريكا كانت نعمة كبيرة على الاقتصاد، حتى غير الشرعية منها، حيث شغل المهاجرون الوظائف التي لا يحبذها الأمريكيون.

من أقواله• “المجتمع الذي يضع المساواة قبل الحرية لن يحصل على أيّ منهما. المجتمع الذي يضع الحرية قبل المساواة سيحصل على درجة عالية من كليهما”.

• “من الأخطاء الرهيبة، الحكم على السياسات بناء على نواياها وليس على نتائجها”.

• “أعتقد أن الإنترنت سيكون إحدى القوى الرئيسية التي ستقلص من سيطرة الحكومات”.

• “تستند معظم الحجج ضد السوق الحرة الى عدم الإيمان بالحرية نفسها”.

قيل عنه• رونالد ريغان – الرئيس الأسبق للولايات المتحدة: “لن تكون مبالغة لو قلت إن كتاب فريدمان “حرية الاختيار” كان بمثابة طوق النجاة لأمتنا ولحريتنا”.

• نعوم تشومسكي – أستاذ لسانيات وفيلسوف أمريكي: “أعتقد أن تحليل فريدمان بخصوص أنظمة السوق الحرة غير صحيح بالمرة، وأنه أخطأ خطأ فادحاً عندما آمن بأن السوق الحرة تستطيع تلبية كل الاحتياجات”.

من مؤلفاته• الرأسمالية والحرية: يعرض فيه خلاصة فلسفته الاقتصادية، والتي تتمحور حول أن الرأسمالية التنافسية شرط للحرية الاقتصادية، والتي هي أساس الحرية السياسية.

• حرية الاختيار: يحاول فيه التأكيد أن السوق الحرة تعمل لصالح جميع أفراد المجتمع من خلال استعراض أمثلة لكيفية تحقيق السوق الحرة الازدهار للمجتمعات”