إدوارد سعيد .. مثقف فلسطين
مقتطفات - تم النشر بتاريخ 10-05-2021

0

تعريف• ولد في الأول من نوفمبر عام 1935 بالعاصمة الفلسطينية القدس.

• نشأ في أسرة من الطبقة الوسطى لأب فلسطيني بروتستانتي وأم فلسطينية لبنانية.

أبرز المحطات1957 – تخرّج في كلية الآداب من جامعة برنستون بالولايات المتحدة.

1963 – حصل على درجة الدكتوراه في النقد الأدبي والأدب المقارن من جامعة كولومبيا، وعيّن أستاذاً بالجامعة في العام نفسه.

1974 – عمل أستاذاً زائراً في الأدب المقارن بجامعة هارفارد.

1977 – نال عضوية المجلس الوطني الفلسطيني، وظلّ عضواً بها لما يقارب 15 عاماً.

أهم الإنجازات• كتب عشرات الكتب والمقالات في نقد ظاهرة الاستشراق وفي القضية الفلسطينية.

• حصل على درجة أستاذ جامعي بجامعة كولومبيا عام 1992، وهي أعلى درجة علمية أكاديمية.

• شغل منصب رئيس جمعية اللغة الحديثة، وهي مؤسسة مختصة بالبحث اللغوي والأدبي بالولايات المتحدة.

مواقفه السياسية• أكّد أن معظم الدراسات الغربية للحضارة الإسلامية تنطلق من غايات استعمارية وتفتقر الى الموضوعية.

• أيّد حل الدولتين، كما أنه عارض اتفاقية أوسلو حيث اعتبر بنودها لن تؤدي الى قيام دولة فلسطينية حقيقية.

• انتقد السياسات الأميركية الخاصة بالشرق الأوسط، وخاصة قضية دعم إسرائيل والغزو الأميركي للعراق.

• هاجم الخطاب الصهيوني بكل مكوّناته، واعتبر الاحتلال الإسرائيلي سببه نجاح الخطاب الصهيوني في السيطرة على الرأي العام الغربي.

من أقواله• “الأرض كلها فندق، وبيتي القدس”.

• “مشكلة العرب أنهم لا يتشاركون في صنع الحضارة، إنما يشاهدونها فقط”.

• “مهمة المثقف والمفكر تتطلّب اليقظة والانتباه على الدوام، ورفض الانسياق وراء أنصاف الحقائق أو الأفكار الشائعة باستمرار”.

• “لولا هؤلاء الصهاينة، والإمبرياليين، والمستعمرين، لو أنهم تركونا وشأننا، لكنّا الآن عظماء، ولما كنّا مهانين، أو متخلفين”.

من مؤلفاته• الاستشراق: المفاهيم الغربية للشرق
يحلّل ظاهرة الاستشراق، حيث يعتبرها تعتمد على دوافع استعمارية وتفتقر الى الموضوعية الأكاديمية.

• المثقف والسلطة
يناقش علاقة المثقف بالسلطة في ظل السياسات الغربية الحداثية التي تُهيمن على الخطاب الثقافي في العالم.

• تغطية الإسلام
يهاجم التصورات الغربية عن الدين الإسلامي، حيث يعتبرها تصورات تهدف للإشارة الى كل ما هو غير مقبول لدى الغرب في السياسة والاجتماع والاقتصاد.

• نهاية عملية السلام: أوسلو وما بعدها
يعرض مساوئ اتفاقية أوسلو، حيث يعتبر السلام بين فلسطين والاحتلال الإسرائيلي مفروضاً بالقوة ومبنياً على انحياز أميركي وعالمي للمطامع الإسرائيلية.