حدّد هدفك
عليك أولاً أن تدرك القيمة في الحدّ من استخدام الهاتف، إذ يعد ذلك جزءاً مهماً من تطوير الدافع الجوهري لإجراء تغيير والاستمرار فيه والحفاظ عليه.
خصّص جدولاً زمنياً
قيّم مقدار الوقت الذي تقضيه على هاتفك، واكتشف أكثر ما يجذبك، سواء كان تصفح الإنترنت أو تطبيقات التواصل الاجتماعي. فبمجرد أن تعرف نقاط ضغفك، قم بإعداد مؤقت في هاتفك يخبرك أنك أنهيت الوقت المسموح به على هذا الموقع.
اختر أنشطة بديلة
أفضل طريقة لتغيير السلوك هي استبدال نشاط بآخر مختلف. إذا كنت تشعر بالحاجة الى تصفح الإنترنت من دون هدف، فكّر في أشياء أخرى يمكنك القيام بها الى جانب استخدام هاتفك، مثل قراءة كتاب أو ممارسة رياضة.
حدّد أوقات الحظر
يعد تحديد أوقات الوجبات أو الأمسيات التي لا تستخدم فيها هاتفك طريقة أخرى للحدّ من وقتك أمام الشاشة. ويمكنك أيضاً تنفيذ قيود فعلية، مثل عدم السماح للهواتف في الغرف العائلية خلال ساعات معينة.
تخلّص منه قبل النوم
وجود هاتفك في غرفتك ليلاً يمكن أن يؤدي بسهولة الى تصفح مواقع التواصل أو إجراء المحادثات. لذا اتركه في غرفة مختلفة، سيتطلب إحضاره القليل من الجهد، وهذا سيمنحك فرصة أكبر للتوقف مؤقتاً عن الاستخدام المعتاد له.
أوقف الإشعارات
يمكن أن يساعدك إيقاف تشغيل الإشعارات غير الضرورية في الحد من الإغراءات التي تؤدي الى دقائق أو ساعات من وقت الشاشة غير المقصود.