اكتشف العلماء وجود مادة مسكنة للأم في لعاب الإنسان أقوى بست مرات من المورفين، تدعى هذه المادة أوبيورفين وقد ينتج عن اكتشافها جيلاً جديداً من المخدرات الطبيعية لتسكين الآلام تماماً كتأثير مادة المورفين، ولكن دون الأعراض الجانبية الإدمانية والعقلية.