العبودية الحديثة
تشمل الأشخاص العالقين في العمل أو الأطفال الذين يتزوجون قسراً في سن صغيرة، فهؤلاء الأشخاص لا يستطيعون تغيير وضعهم.
أرقام صادمة
50 مليون شخص في العالم يعيشون في ظل العبودية الحديثة، وفق تقديرات منظمة العمل الدولية، أي بزيادة 10 ملايين شخص منذ إصدار آخر تقرير عام 2017.
العمل القسري
86% من حالات العمل القسري توجد في القطاع الخاص، منها 23% حالة استغلال جنسي قسري. وبحسب الإحصاءات فإن أربعة من كل خمس ضحايا من الإناث.
الزواج القسري
85% من حالات الزواج القسري الذي يشمل الأطفال دون سن الرابعة عشرة تكون مدفوعة بضغط الأسرة، وتوجد 65 في المائة من الحالات في آسيا والمحيط الهادئ.
الدول العربية والزواج القسري
في الدول العربية أعلى معدل انتشار للزواج القسري، إذ إن 4.8 من كل 1000 شخص في المنطقة العربية زوج قسراً.
أسباب ارتفاع معدل العبودية
جائحة كورونا، وتغير المناخ، والصراع المسلح، وازدياد معدلات الفقر والهجرة زادت من مخاطر العبودية الحديثة.